الاثنين، 8 يوليو 2013

تناول طبق السلطة يوميا يحمى من تساقط الشعر

تناول طبق السلطة يوميا يحمى من تساقط الشعر

 صورة أرشيفية

 تسأل قارئة: كان شعر من الناعم والثقيل، لكن منذ 7 سنوات قمت بالصبغة عدة مرات، والآن بدأ فى التساقط بشكل ملحوظ وأصبح فيه خشونة وتقصف، كيف أمنع سقوطه وكيفية نموه مرة أخرى بشكل طبيعى وعودة مرة أخرى إلى حالته الطبيعة ؟
يجيب د. هانى الناظر زميل الكلية الملكية البريطانية للأطباء رئيس المركز القومى للبحوث السابق- أستاذ الأمراض الجلدية من أكثر العوامل التى تؤدى إلى تقصف الشعر وجفافه وتساقطه، هو كثرة صباغة الشعر، حيث إن تلك المواد الصبغية تحتوى على مركبات كيميائية تضر الشعر والبصيلات.

لهذا يمكن الاستغناء عن ذلك واستخدام المركبات الطبيعية مثل الحنة ومن أجل علاج هذه المشكلة من الضرورى استخدام العلاج بالفيتامينات المركبة مع الحفاظ على أكل الخضروات الطازجة كالسلطة السلطة لأنها تحتوى على الفلفل والجزر والجرجير والطماطم، الجزر، بالإضافة إلى تناول الفاكهة بصورة يومية والإكثار من أكل البروتينات ويمكن كذلك استخدام التركيبات الطبيعية للشعر مثل الزيوت النباتية وغيرها.

أضاف الناظر إلى ضرورة أجراء تحليل صورة دم كاملة للتأكد من عدم وجود أنيميا، حيث إنها تؤثر على تساقط الشعر بصورة مباشرة، والحفاظ على نظافة الشعر دائما ولكن لا يستحب غسيله أكثر من ثلاث مرات أسبوعيا.

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

 

 

دراسة: الغذاء الغنى بالألياف يقى من السكر وأمراض القلب

دراسة: الغذاء الغنى بالألياف يقى من السكر وأمراض القلب

 جهاز قياس السكر

 توصلت دراسة طبية، إلى أن الأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا غنيا بالألياف والحبوب الكاملة، أقل عرضة للإصابة بمرض السكر النوع الثانى، بالإضافة إلى أمراض القلب المزمنة والخطيرة.
وتشير الأبحاث إلى الأطعمة المحتوية على نسبة كبيرة من الألياف والحبوب الكاملة، أو خليط مابين الاثنين مرتبط بصورة كبيرة بتراجع مخاطر الإصابة بمرض السكر النوع الثانى، بالإضافة إلى أمراض القلب.

وأوضح الباحثون أن الأبحاث الأولية التى أجريت فى هذا الصدد، أشارت إلى أن الاستفادة من الألياف مع الحبوب خاصة فى وجبة الإفطار يعزز فرص الوقاية من هذه الأمراض المزمنة.

فقد كشفت الأبحاث الأولية التى أجريت على مجموعة من الأشخاص ممن انتظموا فى تناول الحبوب الكاملة والألياف، حدوث تراجع بنسبة تراوحت مابين 22 إلى 43 % فى فرص الإصابة بأمراض السكر والقلب.

 

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

   

تقارير: إصابات حمى الدنج فى تايلاند قد تصل إلى 120 ألفا فى 2013

تقارير: إصابات حمى الدنج فى تايلاند قد تصل إلى 120 ألفا فى 2013 

 صورة أرشيفية

 ذكر تقرير إعلامى اليوم الاثنين، أن وزارة الصحة العامة فى تايلاند تشن حملة لمكافحة الارتفاع فى عدد الإصابات بحمى الدنج، حيث يخشى مسئولون أن يصل إلى 120 ألف حالة هذا العام فقط.
وقالت محطة إذاعة "إم سى أو تى" التايلاندية، إنه تم تسجيل 5276 حالة إصابة بحمى الدنج فى أنحاء البلاد الأسبوع الماضى، كما توفى ستة أشخاص بالمرض. وقد تركزت معظم الحالات فى المنطقة الشمالية من البلاد.

وقال وزير الصحة العامة براديت سينتافانارونج، إنه سيشارك فى الحملة التى تنطلق يوم 10 تموز/يوليو الجارى لمدة أسبوع، حوالى مليون متطوع، لمكافحة انتشار البعوض فى المناطق السكنية، وفى المدارس والمعابد، وتشمل الحملة تعزيز وعى المواطنين بالمرض.


يشار إلى أن حمى الدنج التى تعرف أيضا باسم الحمى النزفية تنقل عن طريق بعوضة "ايديس"، التى تتكاثر فى تجمعات المياه العذبة كحمامات السباحة والخزانات والمياه المتبقية بعد الأمطار، وفى تجمعات المياه الصغيرة داخل وحول المنازل.

وقال أوباس كارناكافينبونج، نائب مدير إدارة مكافحة الأمراض، إنهم يبذلون جهودا للحفاظ على الإصابات دون 100 ألف هذا العام، ولكنه أوضح أن الرقم قد يصل إلى 120 ألفا.

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

 

 

مسئولة بالصحة النيجيرية: الملاريا تقتل 300 ألف مواطن سنويا

مسئولة بالصحة النيجيرية: الملاريا تقتل 300 ألف مواطن سنويا

 صورة أرشيفية

 قالت الدكتورة زواريا حسن مسئولة الصحة بولاية (بلاتو) بوسط نيجيريا، إن الملاريا تقتل 300 ألف مواطن سنويا، معظمهم من النساء والأطفال.
وأشارت حسن إلى أن نيجيريا بها 100 مليون مصاب بالملاريا، وأن عدد الذين يموتون سنويا هو 300 ألف، مشيرة إلى أن عدد المصابين بالمرض على مستوى العالم يبلغ 216 مليونا، وأن أكثر من 80% من هذه الحالات موجودة بالدول الأفريقية.

من جانبه، قال وزير الصحة النيجيرى نيوبوتشى تشوكو إن بلاده تتكبد خسائر سنوية تقدر بـ480 مليار نيرة (الدولار الواحد يباع بـ157 دولارا)، وذلك بسبب انتشار مرض الملاريا، مشيرا إلى أن الوزارة لديها خطة للقضاء على المرض القاتل بالتعاون مع برنامج السيطرة على الملاريا الذى أعدته الحكومة الفيدرالية بأبوجا منذ أعوام.

وطالب الوزير المواطنين باتخاذ الإجراءات الصحية الوقائية فى منازلهم للتصدى للملاريا، من خلال استخدم الشباك والمواد التى تستخدم فى منع الحشرات التى تساعد على انتشار المرض.

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

 

 

مصدر أمنى: ضبط 200 من مؤيدى مرسى بالحرس الجمهورى وبحوزتهم أسلحة

مصدر أمنى: ضبط 200 من مؤيدى مرسى بالحرس الجمهورى وبحوزتهم أسلحة

 أحداث الحرس الجمهورى

 أكد مصدر أمنى أنه تم القبض على أكثر من 200 شخص من مؤيدى الرئيس المعزول محمد مرسى وبحوزتهم العديد من الأسلحة الآلية وطلقات الخرطوش والأسلحة البيضاء، مضيفًا أنه تم احتجازهم بنادى الحرس الجمهورى لحين معاينة النيابة.

أضاف المصدر لـ"اليوم السابع"، أنه أصيب العديد من الجنود بطلقات الخرطوش أثناء ملاحقة المعتصمين، وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقى الإسعافات الأولية.

 

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

السبت، 6 يوليو 2013

Boeing 777 plane crash-lands at San Francisco airport

Boeing 777 plane crash-lands at San Francisco airport

A Boeing 777 aircraft has crash-landed at San Francisco international airport, killing at least one person and injuring as many as 30, diplomats say.
Pictures posted on Twitter showed passengers jumping down the inflatable emergency slides and leaving the area, as plumes of smoke rise from the plane.
Firefighters and rescue teams are at the scene of the downed Asiana Airlines Flight 214, which had taken off from South Korea's capital, Seoul.
The cause of the crash is unclear.
Early indications suggest the plane came in too short and hit the seawall at the airport.
Eight adults and two children who suffered critical injuries are being treated at San Francisco General Hospital, hospital spokesperson Rachael Kagan said.
Wreckage of plane at San Francisco airport 
There were 291 passengers and 16 crew on board, Asiana said.
Nationalities on board included 141 Chinese, 77 South Koreans and 61 US citizens, the airline said.
While the sequence of events remains unclear, it appeared the plane landed and then crashed on San Francisco International Airport's Runway 28L, said Federal Aviation Administration spokeswoman Laura Brown.
Footage of the scene showed debris strewn on the runway and smoke pouring from the jet, as fire crews sprayed a white fire retardant into gaping holes in the craft's roof.
One engine and the tail fin appeared to have broken away from the main wreckage.

'Out of control'
Passenger David Eun tweeted a picture of people jumping out of the plane's emergency inflatable slides and wrote: "I just crash landed at SFO. Tail ripped off. Most everyone seems fine. I'm ok. Surreal..."
Mr Eun, who describes himself as a "digital media guy" and "frequent flier", added: "Fire and rescue people all over the place. They're evacuating the injured. Haven't felt this way since 9/11."
Debbie Hersman, National Transportation Safety Board, said investigators would examine a number of possible factors
A witness to the crash, Ki Siadatan, said the plane "looked out of control" as it descended over San Francisco Bay to land just before 11:30 (18:30 GMT).
"We heard a 'boom' and saw the plane disappear into a cloud of dust and smoke," he told the BBC. "There was then a second explosion."
He saw events unfold from the balcony of his home in the Millbrae area of San Francisco, which overlooks the airport.
Weather conditions were fine and there was little wind, he added.
Arrivals and departures at the airport have been suspended since the incident.
The twin-engine Boeing 777 has a good safety record as a long-haul aircraft and is used by many major carriers.
Asiana is South Korea's second-largest airline

For more information about this news, click here
 

دراسة: الفيروس التاجى ليس وباءً

دراسة: الفيروس التاجى ليس وباءً

 صورة أرشيفية

 أظهرت دراسة جديدة أن الفيروس التاجى الذى قتل أربعين شخصا فى الشرق الأوسط منذ ظهوره أواخر العام الماضى لم يصل بعد إلى احتمالات الوباء، موضحة أنه يمكن أن ينقرض.
وحلل باحثون من معهد "باستير" بحسب الجزيرة، ومقره باريس فى الدراسة التى نشرت فى دورية "لانست"، بيانات بشأن متلازمة الفيروس التاجى الشرق أوسطى "ميرز"، حيث توصلوا إلى أن احتمالات تحوله إلى وباء عالمى مثل فيروس "سارز" ضعيفة.

وقال أرنو فونتانيه الذى قاد الدراسة التى نشرت حول "ميرز"، أنه ورغم وجود أوجه تشابه إكلينيكية ووبائية وفيروسية عديدة بين الفيروسين فأنهما مختلفان بيولوجيا.

وأضاف أن أحد الاختلافات استخدامهما مستقبلات مختلفة لإصابة الخلايا فى الجهاز التنفسى للإنسان، وهو عامل أساسى فى مدى سهولة انتقال الفيروس من شخص إلى آخر.

وكان "ميرز" الذى قد يسبب السعال والحمى والالتهاب الرئوى قد ظهر فى العام الماضى وانتقل من منطقة الخليج إلى فرنسا وألمانيا وإيطاليا وتونس وبريطانيا، وتقدر منظمة الصحة العالمية أن 40 شخصا توفوا بسبب الفيروس من إجمالى 77 حالة إصابة أكدتها المختبرات.

ولتحديد ما إذا كان "ميرز" يمثل تهديدا مماثلا لـ"سارز "حلل فريق فونتانيه بيانات 55 حالة إصابة بـ"ميرز" وقاموا بحساب ما يسمى بمتوسط عدد حالات الإصابة الثانوية التى تتسبب فيها حالة واحدة بين عدد من السكان ليست لديهم مناعة ضد المرض.

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

http://adf.ly/RbNfN 

 

كيف تحمى شبكية العين؟

كيف تحمى شبكية العين؟

 صورة أرشيفية

 أكد طبيب العيون دانيل باولايكهوف أن الإقلاع عن التدخين والتغذية المتوازنة الغنية بالفيتامينات يحميان شبكية العين من الأضرار التى يمكن أن تلحق بها، مثل مرض التنكس البقعى المرتبط بالسن.
وأوضح باولايكهوف بحسب الجزيرة، وهو عضو الرابطة الألمانية لأطباء العيون، أن الإكثار من تناول الخضراوات الخضراء كالسبانخ والكرنب، يعطى الجسم كميات كبيرة من الأصباغ التى تمد البقعة الصفراء بلونها الذى تحتاجه لحماية العين، حيث توجد هذه البقعة بالقرب من شبكية العين وتعد أكثر موضع يتمتع بحدة الإبصار داخل العين.

وأوضح الطبيب أن هذه الأصباغ تعمل كواقٍ طبيعى من الشمس وكأنها نظارة شمسية، وتحمى شبكية العين من الأضرار التى قد تلحق بها مع تقدم العمر.

وتؤدى هذه الأضرار إلى تزايد تخزين الرواسب على هذه البقعة، مما قد يؤدى إلى تراجع القدرة على الإبصار بعد ذلك.

كما ينصح باولايكهوف للوقاية من التنكس البقعى المرتبط بالسن بضرورة الإقلاع عن التدخين، إذ يتضاعف خطر الإصابة به بشكل خاص لدى المدخنين.

أما إذا كانت هناك بالفعل ترسبات على البقعة الصفراء بالشبكية أو تراجع فى القدرة على الإبصار نتيجة الإصابة بالتنكس البقعى المرتبط العمر، فعلى المريض مراجعة طبيب العيون المختص الذى قد ينصحه بتناول مكملات غذائية معينة بعد فحصه.

ويمنع أخذ المكملات الغذائية دون استشارة الطبيب، لأن بعضها قد تكون له نتائج عكسية، فمثلا تشير بعض الدراسات إلى أن تناول مكملات البيتاكاروتين قد يرفع مخاطر سرطان البروستات والوفاة.

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

http://adf.ly/RbNTP 

 

 

 

تناول الخضروات والفاكهة بكميات غير محدودة هل يزيد الوزن؟

تناول الخضروات والفاكهة بكميات غير محدودة هل يزيد الوزن؟

 صورة أرشيفية

 تسأل عليا سالم (34 عاما)، أتناول خلال اليوم أكثر من كيلو موز والكثير من الخضروات حتى لا يزيد وزنى وابتعدت تماما عن الأطعمة الممنوعة التى تزيد الوزن، فهل هذا صحيح ؟ وهل تناولى للكميات الكبيرة يؤذينى؟
أجاب عن هذا السؤال الدكتور صابر سليمان الغرباوى، استشارى أمراض السمنة والنحافة والعلاج الطبيعى، بأن الكثير من الناس تقع فى هذا الخطأ الكبير، وهو تناول كميات غير محدودة من الفاكهة بأنواعها، أو تناول الكثير من الخيار والخس مثلا، أو أطباق كبيرة من السلطات والمشويات، لذا يجب أن يعلم هؤلاء أن تناول الأطعمة التى لا تحتوى على سعرات حرارية عاليه والمعروف عنها أنها لا تزيد الوزن بكميات كبيرة عن الحد المسموح أو الذى يحدده الطبيب لمن يريد إنقاص وزنه هى مشكله وخطأ كبير.

وأوضح الدكتور صابر أن هناك تفكيرًا خاطئا يسيطر على الكثيرين منا فيعتقدوا أن كل الأطعمة التى لا تحتوى على سعرات حرارية عاليه لا يمكنها زيادة وزن الإنسان مهما حدث، وهو أمر منافى للحقيقة لان السعرات الحرارية المنخفضة فى كثير من الأطعمة كالورقيات كالخس والجرجير والبقدونس ،والخضروات والطعام المشوى وغيرها من الأطعمة التى لا تحوى الكثير من السعرات، تؤدى الزيادة فى الوزن لأنها تعمل على تراكم السعرات مادام الشخص يتناول منها كميات كبيره وليست كميات محدودة.لذا الاعتماد على الكميات المعقولة المحدودة البسيطة مفيد جدا ولا يزيد الوزن.

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

http://adf.ly/RbN7C 

 

ضمان سلامة وأمان المريض أثناء العمليات مهمة طبيب التخدير

ضمان سلامة وأمان المريض أثناء العمليات مهمة طبيب التخدير

الدكتور أدهم صالح مدرس التخدير والرعاية المركزة بطب عين شمس

 طبيب التخدير هو المسئول عن سلامة المريض وأمانه أثناء وبعد إجراء العمليات من الناحية التخديرية، لأنه يقرر سلامة التخدير وسلامة المريض طبياً.
ويقول الدكتور أدهم صالح مدرس التخدير والرعاية المركزة وعلاج الآلام بطب عين شمس، إن العملية التخديرية تتمثل فى المناظرة التخديرية للمريض قبل إجراء الجراحة، حيث يقوم طبيب التخدير بفحص التاريخ المرضى للمريض، ومراجعة كافة الفحوصات والتحاليل الخاصة، وكذلك كل الأدوية التى يتناولها المريض وتحديد مدى تأثير، هذه الأدوية على المعالجة التخديرية، مشيراً إلى تحديد ما إذا كان يجب أن تتوقف أو تستمر هذه الأدوية قبل إجراء الجراحة، وبناء على هذه المناظرة التخديرية يحدد طبيب التخدير مدى جاهزية المريض للخضوع للعملية التخديرية وأفضل الوسائل التخديرية المناسبة له.

وأشار إلى أن المهمة الثانية تكون أثناء العملية الجراحية وتكون مهمة طبيب التخدير متابعة العلامات الحيوية للمريض والتعامل مع المتغيرات التى تطرأ عليها، وكذلك متابعة سير الجراحة وخطواتها وتأثير ذلك على أعضاء الجسد المختلفة، والتعامل بسرعة مع أى حدث يؤثر على وظائف الجسد الطبيعية، بما يضمن أمان وسلامة المريض، وحتى نهاية الجراحة وإفاقة المريض إفاقة كاملة.

وأضاف والمرحلة الأخيرة هى الفترة التى تلى العملية الجراحية ويقضيها المريض فى غرفة الإفاقة داخل جناح العمليات، وتكون مهمة طبيب التخدير التأكد من استقرار العلامات الحيوية للمريض، والتأكد من وصوله لدرجة الوعى الكاملة، وكذلك إعطاءه عقاقير مسكنة للآلام طبقا لاحتياجه، ولا يتم انتقال المريض من غرفة الإفاقة إلى غرفته إلا بأمر طبيب التخدير.

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

http://adf.ly/RbMKH 

 

 

الإكثار من تناول القهوة قد يضر بالمعدة والكبد

الإكثار من تناول القهوة قد يضر بالمعدة والكبد

الدكتور عمر هيكل أستاذ الجهاز الهضمى والكبد 

قال الدكتور عمر هيكل أستاذ الجهاز الهضمى والكبد، إن مشروب القهوة مشروب معروف منذ زمن طويل ويشرب لزيادة النشاط والتركيز لما فيه من مادة الكافيين، وهى مواد منبهة ومنشطة ومدرة للبول إذا تم تناولها بكميات معتدلة تصل إلى فنجان واحد يوميا.
ولكن زيادة تناول القهوة إلى ثلاثة فناجين، أو أكثر تؤدى إلى زيادة ضربات القلب، وزيادة الحموضة والتهابات الغشاء المخاطى المبطن للجهاز الهضمى.

وأضاف دكتور هيكل أن القهوة تؤدى كذلك إلى زيادة أنزيمات الكبد، وهى ضارة كذلك لمرضى التليف الكبدى لأن هؤلاء المرضى يعانون من التهابات وتقرحات الجهاز الهضمى المصاحبة بتليف الكبد، ولكن نوصى لمرضى الالتهاب الكبدى الفيروسى وتليف الكبد المتكافئ بتناول فنجنان من القهوة واحد فقط، حيث إنها تحسن النشاط ودرجة الوعى وتحسن من حالة الكبد، وتساعد على إدرار البول، مما يساعد على التحكم فى السوائل بالبطن والقدمين.

وأشار إلى أن زيادة تناول القهوة بشكل يومى لأكثر من 3 فناجين يؤدى إلى زيادة الالتهابات وتقرحات الجهاز الهضمى، وتدهور الحالة الصحية للمريض، محذرا مرضى قرحة المعدة والجهاز الهضمى من تناول القهوة نهائيا، حيث إنها من الممكن أن تؤدى إلى المضاعفات الخاصة بالقرحة، مثل حرقان المعدة والحموضة الشديدة.

كما ينصح دكتور هيكل مرضى الكبد بالاعتدال فى الطعام والشراب والإكثار من الخضروات والفواكه الطازجة.

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

http://adf.ly/RbLZL 

الجمعة، 5 يوليو 2013

Thai cops punished by Hello Kitty

 Thai cops punished by Hello Kitty

A police officer wears a pink armband featuring 'Hello Kitty" to show reporters
Police chiefs in the Thai capital, Bangkok, have come up with a new way of punishing officers who break the rules - an eye-catching Hello Kitty armband. 
The armband is large, bright pink and has a Hello Kitty motif with two hearts embroidered on it.
From today, officers who are late, park in the wrong place or commit other minor transgressions will have to wear it for several days.
The armband is designed to shame the wearer, police officials said.
"This is to help build discipline. We should not let small offences go unnoticed," Police Colonel Pongpat Chayapan told Reuters news agency.
"Guilty officers will be made to wear the armbands in the office for a few days, with instructions not to disclose their offences. Let people guess what they have done," he said.
Further offences would be dealt with using a more traditional disciplinary panel, he said.
The cartoon character Hello Kitty was first introduced by Japanese company Sanrio in 1974.

The cute round-faced cat has become an Asia-wide marketing phenomenon, with Hello Kitty products such as stationery, hair accessories and kitchen appliances available across the 

For more information about this news, click here
 

 

CY Leung: The troubles of Hong Kong's unloved leader

Graduation ceremonies tend to be predictable rites of passage for students the world over.

A defaced picture of of Hong Kong"s Chief Executive Leung Chun-ying is displayed in a downtown street during an annual pro-democracy protest in Hong Kong Monday, July 1, 2013 

But in Hong Kong, students at the Academy for Performing Arts have turned an otherwise staid event into potent political theatre.
Dressed in black caps and purple gowns, about a quarter of the graduating students - who study music, dance, drama, film and television - took the opportunity last week to send a clear message of discontent to Leung Chun-ying, Hong Kong's top leader, who was on stage officiating.
One student showed him her middle finger.
Another got down on her knees asking him to resign.
Yet another graduate bent over to show Mr Leung his backside, though he did keep his trousers on.
A group of students then held up placards spelling out demands for universal suffrage, which has been promised but not granted to the seven million residents of this former British colony.
Suffrage key
Tam Lok Hang, 22, did not join the group protest, but he gave Mr Leung a thumbs-down sign to loud applause when he walked onstage.
 bbc 
 
CY Leung's popularity is at an all-time low
He told BBC News he had shouted: "689 step down! I want universal suffrage."
'689' has become a pejorative nickname for the chief executive, who is commonly known as CY.
It refers to the number of votes Mr Leung received last year from an elite committee of electors largely loyal to Beijing.

For more information about this news, click here
 

E-cigarettes: Is a smoking alternative being choked by regulation?

Dozens of countries are introducing legislation restricting the use of electronic cigarettes, but their proponents say they are harmless and their use could in fact save millions of lives. Could they be right?

A man vaping on an electronic cigarette

A group of friends sits around a table in a pub in south London, exchanging stories and putting the world to rights in a cloud of scented vapour.
One of them is 31-year-old Jonny Lavery.
"I had a big problem with death, a really big problem with dying," he says. "I wanted to avoid dying at all costs."
But three years ago, Lavery realised that as a smoker of 15 years, his chance of doing this was diminishing. Roughly half the world's smokers die from their habit. The trouble was Johnny just enjoyed it too much to quit.
Then he found an alternative - the electronic cigarette. 
These gizmos contain batteries and "e-liquid" - a solution of propylene glycol or glycerine - containing a nicotine dose. A battery inside the e-cigarette heats up a coil attached to a wick. When the liquid is presented to the hot wick it produces vapour which can be inhaled.
They don't quite match the nicotine hit of a real cigarette, but they come close enough to have won over 1.3 million users in the UK alone (compared to nine million tobacco smokers). In the US, e-cigarette sales could pass $1bn (£650m) this year - up from $600m (£390m) in 2012.
Since there is no smoke, puffing on e-cigarettes is called vaping, not smoking. The group of men and women sitting in the pub call themselves vapers - they meet regularly to vape and to talk about vaping.
A little nerdy, they resemble a gang of home-brewing enthusiasts more than a stop-smoking support group.
They inspect one another's vaporisers - which come in all manner of shapes and sizes - and sniff one another's vapour. "I'm currently vaping toffee popcorn," says Shari Levy, emanating sweetness. "And this one here is coffee. And this one is tutti frutti - that's nice for the summer. Amaretto with a morning coffee is just delicious."
Different types of electronic cigarette Vaping paraphernalia comes in all shapes and sizes
Like everyone else in the group, Levy initially used e-cigarettes to help wean herself off the real thing. After a while she realised she no longer really liked the taste of tobacco.
While e-cigarettes can be used as a stepping stone to ending nicotine addiction, some vapers see them as a way to continue a hobby they enjoy without the attendant fear of death. That's because although nicotine is the addictive ingredient in cigarettes many experts do not think it is especially harmful. It's the tar and other nasties in tobacco that kill.
"Nicotine is not very dangerous, and it's very unlikely someone will overdose on the nicotine in electronic cigarettes by inhaling the vapour," says Maciej Goniewicz from Roswell Park Cancer Institute in Buffalo, New York - an oncologist who has analysed e-cigarettes and the vapours they produce.
He says that in the absence of research into the effects of long-term vaping, it is impossible to say that e-cigarettes are absolutely safe, but we know enough to say they are safer than the real thing. There is no such thing as passive vaping. 

For more information about this news, click here
 


Egypt turmoil: Coup or no coup?

So when is a coup d'etat not a coup? Or to put it another way, is there such a thing as "a good coup", which means of course there must also be "a bad coup"? 

 File photo of Egypt's President Morsi visiting the tomb of ex-President al-Sadat and the Tomb of the Unknown Soldier during the commemoration of Sinai Liberation Day in Cairo

And if so where does the Egyptian army's ousting of President Mohammed Morsi stand on this scale? Which one was it?
In one sense, of course, it is a doubly irrelevant question. Does it matter?
For one thing outside countries can do very little about it - even the United States with its much-vaunted ties to the Egyptian military.
And in a region as troubled as the Middle East, nobody has the luxury of holding Egypt at arms-length even if they wanted to.
Talk about Washington calling into question its financial support for Egypt - and particularly its military - is just that, talk.
So at one level the discussion of "a coup, or no coup" is - as one pundit I encountered going into a TV studio this morning rather disparagingly described it - a question for Western commentators to agonise over.
Caution
  Army chief Gen Sisi announced the ousting of President Morsi (right) after days of unrest
But in another important sense it does matter.
It has coloured the initial responses of key Western governments - like President Barack Obama, for example, speaking of the US being "deeply concerned" by the Egyptian armed forces' actions.
What foreign governments say will be remembered by the Egyptian people, and US policy in the run-up to the military's take-over has prompted strident criticism from both pro- and anti-Morsi camps.
This caution has been reflected in British statements too, though Foreign Secretary William Hague put his finger on the problem when he pointed to the dual nature of the events in Egypt.
This was, he said "a military intervention in a democratic system," but equally, he said, "it was a popular intervention".
Realism
So putting these two aspects together, does this then make it a "good coup"? The pragmatic view would be to look to see what emerges from it - and some hard-headed realism is probably in order.
The Egyptian military played a key role in politics before President Hosni Mubarak's departure; it stood centre-stage after the upheavals of the Arab Spring; and as this latest crisis demonstrates it has again emerged from its barracks to enforce what it sees as the national interest.
A police special forces member walks near army soldiers taking positions in front of protesters who are against Egyptian President Morsi, near the Republican Guard headquarters in Cairo (3 July 2013) The military casts a long shadow in Egypt
The military shadow over Egyptian politics is not going to disappear any time soon. Look how long it took for the Turkish military to be marginalised in Turkish politics.
A democratically elected president has certainly been removed from office by the military, and that by anyone's definition sounds like a coup.
But again, one set of elections, whatever the popular yearning for change, did not make Egypt a democracy.
It was, like so many other countries in the region, on a journey to democracy: establishing new roles for key institutions; creating the representative bodies of civil society; and above all creating the habits of democracy in both people and political leaders.
It was - say some analysts - precisely because he himself had not imbibed the democratic habit sufficiently that President Morsi found himself challenged on the streets.
By this reasoning this was an atypical coup in a very imperfect democracy.
Right or wrong is for the pundits and the historians. Governments in the region and diplomats in the wider world have to deal with the reality of the new Egypt.
Questions
Everything now depends upon the transition to a renewed democratic order.
Western leaders have made it clear that this needs to be speedy, transparent and inclusive.
Huge questions remain.
How will the Muslim Brotherhood be represented in the new institutions? How much popular support will it have?
And, crucially, what message will its Egyptian experience send to similar groups around the region.
Will their conclusion be to better burnish their democratic credentials, or to decide that having won an election in Egypt they were simply robbed of power - thus calling into question their whole commitment to democratic politics.

For more information about this news, click here
 


Sunglasses optional: Essential props for declaring a coup

There are certain customs, established over many decades, to uphold when declaring a coup.

Podium, cheering crowds in Egypt, sunglasses, uniform 

A rough-hewn general in a crisp uniform reads out a statement on state TV in which he declares that, reluctantly, the armed forces have decided to step in to save the country.
Gen al-Sisi's declaration on 3 July in Cairo followed a script, and a look, which goes back at least four decades. First of of all, the general has to get his image right. He needs a well pressed uniform, decked with medals. He needs a podium, or, at the very least, a solid table.
Sunglasses are optional. The general's look as he reads his declaration may become the defining image of his country to the outside world (it will certainly be the image for which he is most remembered by his own people).
The coup statement must follow a certain format. The general should stress that the military is responding to its patriotic duty. Above all, the coup leader must avoid calling his actions a coup - a word which may make him look like a gangster. More often, he will prefer to used the word "intervention".
Egyptians watch Defense Minister Gen Abdul Fattah al-Sisi's announcement on TV at a tea house in Cairo Egyptians watch as Gen al-Sisi makes his televised coup declaration
In September 1973, Gen August Pinochet of Chile and his fellow junta members pioneered the art of the coup statement. The four military leaders appeared in uniform behind a solid table.

Start Quote

Chilean officers had to make sure doorways were wide to allow military leaders to walk four abreast”
"The armed forces of Chile acted today solely motivated by patriotic inspiration to save the country from the chaos into which it was being plunged by the Marxist government of Salvador Allende," announced Gen Pinochet in staccato voice. "The junta will maintain judicial power… the chambers will remain in recess until further orders. That is all."
His fellow junta member, Gustavo Leigh, added a few words helpful to future generals needing inspiration for their own declarations - patriotic duty, sacrifice, public support.
"In order to protect the sacred interests of the homeland we found ourselves obliged to take on the sad and painful mission which we have undertaken," declared Gen Leigh. "We are not afraid. We know the enormous responsibility that will rest on our shoulders. But we are convinced, we are quite sure that the vast majority of the Chilean people is with us."
The Chilean generals of 1973 decided to sit together, as did the Egyptians of 2013. This creates an appearance of equality and teamwork - but it can also create problems for the future. Chilean military officers had to make sure that doorways were sufficiently wide to allow the Chilean military leaders to walk four abreast during public appearances.
Eventually Gen Pinochet decided that he would rule on his own. He did so until 1990. More than 3,000 people were killed during his years of military rule.
Chilean military junta, Gen Augusto Pinochet in 1973 
 
Gen Augusto Pinochet 
sporting shades in 1973
Sometimes a general decides that it's best to appear alone. In September 1980, the Turkish General Kenan Evren went on state TV in his uniform to declare an end to civilian government. He stuck to the standard coup declaration script.

For more information about this news, click here 

http://adf.ly/RaJwV 

Las Vegas Cirque du Soleil performer dies

A performer in the famous Cirque du Soleil has died after falling off a stage during a show in Las Vegas.

Acrobat Sarah Guillot-Guyard, 31


Paris-born Sarah Guyard-Guillot was performing in the Ka show at the MGM Grand.
The 31-year-old acrobat and mother of two was pronounced dead late on Saturday night in hospital after falling 50ft (15m) from the stage.
Her death is believed to be the first fatality during a live performance in the show's 30-year history.
Witness Dan Mosqueda told the Las Vegas Sun that Ms Guyard-Guillot was being hoisted up the side of the stage when it appeared that she slipped free of her safety wire and plummeted to an open pit below.
"Initially, a lot of people in the audience thought it was part of the [show]," he said.
"But you could hear screaming, then groaning, and we could hear a female artist crying from the stage."
Sarah Guyard-Guillot, left, and Sami Tiaumassi perform during Cirque du Soleil"s "Ka" at the MGM Grand, 2008 Sarah Guyard-Guillot (L) had performed in the Ka show since 2006
The show was stopped and audience members told that refunds or vouchers to future shows would be offered. All performances of Ka have been cancelled until further notice.
Cirque du Soleil founder Guy Laliberte issued a statement on Sunday praising the performer, who has been with the original cast since 2006 and has worked as an acrobat for 20 years.
"I am heartbroken. I wish to extend my sincerest sympathies to the family. We are reminded with great humility and respect how extraordinary our artists are each and every night," he said.
The Ka show combines dance, acrobatics and performance art with pyrotechnics and complex aerial displays and is a resident show in Las Vegas.
Millions of people around the world go to see touring and resident Cirque du Soleil shows every year.

For more information about this news, click here
 

Beauty queen owes Trump's Miss USA $5m for defamation

A beauty queen must pay Donald Trump's Miss USA organisation $5m (£3.3m) for defamation, a federal judge has ruled.

Donald Trump poses for a photo with the competitors during rehearsal for the Miss USA competition in Las Vegas on 15 June 2013 

Sheena Monnin resigned as Miss Pennsylvania in 2012 after publicly claiming the contest was rigged.
An arbitrator ruled that her allegations cost the pageant $5m in a lost sponsorship deal.
In a Facebook posting, Ms Monnin stood by her original claims. She also said her legal fees alone topped $50,000 and solicited financial donations.
The legal battle began after Ms Monnin, while competing in Miss USA 2012 last June, claimed that another contestant had learned the names of the Miss USA competitors who finished in the top five, before the show was even broadcast.
That contestant later issued a statement saying that she was only joking.
Trump's Miss Universe Organization sued Ms Monnin for defamation and an arbitrator ruled against her in December.
She appealed that judgment arguing that the arbitrator had overstepped his authority.
New York district court Judge J Paul Oetken this week rejected her appeal.
Pageant organisers claimed Ms Monnin had resigned not over the results, but because she disagreed with a decision to allow transgender contestants.
Accounting firm Ernst & Young, which tabulates the judges' scores, insisted during last year's controversy that the pageant was not rigged.

For more information about this news, click here
 


Arizona's deadly Yarnell wildfire nears endgame

An Arizona wildfire that killed 19 firefighters is 80% contained and officials are scaling back the number of crews tackling it.

Lyam Davis, left, watches as his mother, Rachel Davis, sign a banner during the Fourth of July celebration in Prescott, Arizona , 4 July 2013 

Residents of Yarnell, where the blaze began, are expected to be allowed to return to their homes over the weekend.
The fire has destroyed more than 100 homes and razed 13 sq miles (33 sq km), say the authorities.
It has been the deadliest blaze for US firefighters since at least 25 men died in 1933 battling a fire in Los Angeles.
On Friday, 550 firefighters were tackling the Yarnell Hill conflagration, down from 680 the day before.
Post-mortem results
The crews were building more fire lines amid calm weather, with an eye on forecasts that winds may increase over the weekend.
Utility firms are trying to restore services in Yarnell, checking for leaks in gas tanks.
The evacuation order for nearby Peeples Valley was lifted on Thursday evening.
US Vice-President Joe Biden is expected to be among thousands of mourners attending a memorial for the 19 men on Tuesday in the nearby town of Prescott, where they were based.
Residents honoured the elite Granite Mountain Hotshots with a fireworks show during the town's American Independence Day celebrations on Thursday.
An initial post-mortem examination report released the same day found the men had died from accidental "fire-related injuries".
These included burns, carbon monoxide poisoning, oxygen deprivation, or a combination of the factors.
Their bodies, which are in Phoenix for the post-mortem examinations, are to be taken to Prescott on Sunday.
Fire investigators are expected within days to release a preliminary report on how the men became trapped by the flames.
How wildfires spread
How wildfires spread graphic

For more information about this news, click here
 

Portugal PM Passos Coelho briefs president on 'deal'

Portugal's PM has presented the president with what he calls an agreed "deal" to keep his coalition intact.

Portugal PM Pedro Passos Coelho


PM Pedro Passos Coelho says his centre-right governing partner pledged to keep supporting his government after two resignations plunged it into crisis.
The uncertainty had sent the interest rate on Portuguese 10-year bonds above 8%, before falling back to 6.8%.
Any deal would have to be approved by President Anibal Cavaco Silva, who is due to meet the parties on Monday.
The government is struggling to fulfil tough bailout conditions.
Portugal received a bailout worth more than 78bn euros ($102bn; £67bn) in May 2011, on the condition it implemented austerity measures.
Saturday talks
"The prime minister presented to Cavaco Silva a political deal reached with the leader of [the ruling coalition's junior partner, the centre-right Popular Party] CDS-PP," said a government spokesman.
He provided no details on the agreement, but said a statement would be released after the two parties held talks on Saturday.
Portugal's latest uncertainty had rekindled market anxiety that the country might need further international assistance, putting new pressure on the eurozone.
Later on Friday the credit rating agency, Standard and Poor's, said it could lower its credit rating on Portugal "if growing political uncertainty slows its structural fiscal adjustment process and undermines support from official lenders, including the European Union and International Monetary Fund".
A credit rating is a judgment on a borrower's ability to repay its debts.
On Thursday night Mr Passos Coelho, leader of the Social Democratic Party, said a "formula [had] been found to maintain the government's stability". He was speaking after crisis talks with President Anibal Cavaco Silva. He did not explain what that formula meant.
Earlier he held a series of meetings with Paulo Portas of the CDS-PP, who resigned as foreign minister on Tuesday.
Mr Passos Coelho, who refused to accept Mr Portas's resignation, said the latter had told him "it was a personal decision and does not involve the support of the CDS-PP for the government".
'No contagion'
President Cavaco Silva is due to begin talks with the parties on Monday.
Germany's Finance Minister, Wolfgang Schaeuble, said he did not expect contagion to spread from Portugal to other eurozone countries.
"I think the euro is now viewed on the world's financial markets as so stable that domestic political situations in individual countries... don't mean a crisis for the stability of the euro as a whole,'' he said in Berlin.
European Central Bank President Mario Draghi praised the Portuguese government's efforts in the debt crisis.
"Certainly, it's been a painful route - and the results that have been achieved have been quite significant, remarkable, if not outstanding," he said.
The crisis began on Monday with the resignation of Finance Minister Vitor Gaspar, who for two years had overseen the unpopular austerity policies.
Portugal has been in recession for two years and the economy is expected to contract by 2.3% this year.


For more information about this news, click here
 

Vatican to make John Paul II a saint

Vatican to make John Paul II a saint

 

The Vatican says Pope John Paul II is to become a saint.
Pope Francis cleared the way for his canonisation, expected later this year, after a second miracle was attributed to the late pontiff's intervention.
The Polish-born pope led the Roman Catholic Church from 1978 until his death in 2005.
Pope Francis also approved the sainthood of Pope John XXIII (1958-1963), though no second miracle has been attributed to his intervention.
A precise date for the canonisations will be set by a meeting of cardinals, the Vatican said..................................
For more information about this news, click here  
 

 

Paul Gascoigne Arrested Over 'Drunken Assault'

Paul Gascoigne Arrested Over 'Drunken Assault'

 
Paul Gascoigne 
 
Paul Gascoigne has been arrested after an alleged drunken assault at a train station.
The former football star, who left rehab in the US earlier this year, was held after the incident in Hertfordshire.
A Hertfordshire Police spokeswoman said: "Police were called to a report of a man allegedly being drunk and disorderly at Stevenage railway station at 10.30pm on Thursday July 4.
"Officers attended the location and arrested a 46-year-old male on suspicion of common assault and being drunk and disorderly."
He was taken into custody but was not charged, police said.
The Mirror reported that Gascoigne had grabbed a security guard by the throat before attacking ex-wife Sheryl Gascoigne when she tried to step in.
According to the newspaper, he was bailed after being held in a police cell for 12 hours overnight.
Earlier this year, Gascoigne said he wanted to "get back to reality" after the latest health scare in his battle with alcohol addiction.
In March, the ex-England and Newcastle player told Sky Sports News: "When I'm drinking I forget about everyone.
"I don't realise the hurt I'm doing to others but, you know, I've got to think about the hurt I was doing to myself.
"People come up (and say) 'never touch a drink again'. I don't know (if) I'm going to touch a drink again. I just know that I'm not drinking today."........................................
For more information about this news, click here
 
 

استشارى سمنة: يوم "الفرى" هو يوم الوجبة الدسمة الواحدة

استشارى سمنة: يوم "الفرى" هو يوم الوجبة الدسمة الواحدة

 شخص بدين

 

قال دكتور صابر سليمان الغرباوى استشارى السمنة والنحافة وأمراض العلاج الطبيعى، إن هناك اعتقادا خاطئا لدى كثير ممن يعانى من السمنة، ويخضع لنظام دايت، أو ريجيم غذائى لمدة طويلة حتى يتخلص من الدهون والوزن الزائد، وهى أن اليوم الفرى "أو اليوم المفتوح خلال الأسبوع، هو يوم مفتوح لكل أنواع المأكولات والمشروبات التى يريدونها"، وهو خطأ شائع يقع فيه معظم متبعى الأنظمة الغذائية لإنقاص الوزن، فيتناول المريض فيه كل ما لذ وطاب له من مأكولات وسوائل ممنوع منها طوال الأسبوع.
وأشار إلى أن المشكلة ليست عند هذا الحد، وإنما يقوم المريض بالانتقام ومحاولة التعويض بشكل غير طبيعى يفوق شهيته والمعدل الطبيعى لطعامه لكى لا يفوت هذا اليوم بالذات.

كما تأتيه رغبة عارمة فى التهام كل ما يراه أمامه حتى تصل بالبعض إلى ألم فى البطن من كثرة الأكل، وهى كارثة كبيرة فى نظام الريجيم وفى الميزان، لأن هذه الكميات الكبيرة من السعرات الحرارية التى تخزن فى الجسم من الصعب فقدانها فى الأيام القادمة للريجيم، لذا نجد أن الريجيم الحقيقى، وقدرة الجسم على إنقاص وزنه تصل إلى يومين لا أكثر.

كما أكد دكتور صابر، أن اليوم "الفرى"، أو اليوم المسموح فيه بإيقاف الريجيم، هو اليوم الذى يجب أن يحتوى على وجبة واحدة لا غير تحتوى على الطعام المُمتلئ بالسعرات الحرارية العالية، أما الوجبتين الباقيتين يجب أن تكون بدون سعرات حرارية تماما..........................

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

http://adf.ly/RZT2r


لمرضى الضغط فى رمضان الكركادية وحده لا يكفى

لمرضى الضغط فى رمضان الكركادية وحده لا يكفى 

الكركادية

مع بداية شهر رمضان الكريم... وخاصة فى هذا الجو الحار يقبل الصائمون على العديد من المشروبات التقليدية كالتمر الهندى والعرقسوس والكاركديه، وغيرها لرى الظمأ والاستفادة بخصائصها الدوائية المتعددة ويقول الدكتور أحمد رمزى استشارى طب المناطق الحارة والأمراض المعدية ومكافحة العدوى يستخدم الكثيرون تلك المشروبات فى رمضان وغيره من الشهور كواحدة من الطرق العلاجية البديلة لعلاج بعض الأمراض العارضة أو المزمنة.

وأحد أهم هذه المشروبات هو الكركديه ذلك المشروب الأحمر اللون ذو الطعم المميز والذى تشتهر به المنطقة العربية خاصة مصر والسودان وغيرهما من البلدان العربية. والكركدية أحد الأعشاب الطبية الذى استخدمه القدماء كثيرا فى الطب حيث استخدمه القدماء فى علاج حالات الإسهال الناتجة عن الإصابة بالكوليرا نظرا لتكوينه الحامضى كما أنه يستخدم منذ القدم وحتى الآن كمصدر للصبغات المستخدمة فى الصناعات المختلفة كصناعة مستحضرات التجميل على سبيل المثال.

وأضاف رمزى من أكثر الاستعمالات شيوعا لمشروب الكركدية هو استعماله لخفض ضغط الدم المرتفع، وقد تسمع هنا العديد والعديد من النصائح، والتى للأسف الشديد تتميز بعدم الدقة من الناحية العلمية، حيث ترى البعض يصفه مغليا لعلاج الضغط المنخفض...! وآخرون يعانون من مرض ضغط الدم المرتفع ولا يتناولون العلاج بحجة استخدام الكركدية كعشب علاجى.

وأشار رمزى إلى أن الحقائق العلمية والدراسات الطبية تفيد بأن الكركديه يحتوى على بعض المواد التى لها تأثير إيجابى على خفض ضغط الدم بدرجات بسيطة فى بعض الحالات التى يرتفع فيها ضغط الدم ارتفاعا طفيفا دون وجود سبب لرفع الضغط ولكنه لا يصلح كبديل عن أدوية ضغط الدم كما هو شائع لدى البعض.

ونصح رمزى مرضى ضغط الدم المرتفع بالالتزام بالعلاج الموصى به من قبل الطبيب وعدم تركه لأى سبب من الأسباب إلا بعد استشارة الطبيب والأخذ برأيه.

كما ننصح مرضى الضغط المرتفع بتجنب تناول الأطعمة المالحة أو الإكثار من وضع الملح على الطعام ويمنع أيضا تناول المخللات بأنواعها المختلفة..........................................

لإستكمال قراءة الخبر والذهاب إلى مصدره الرئيسى يرجى الضغط هنا  

http://adf.ly/RZStm