قال السفير المصرى لدى واشنطن، محمد توفيق، إن "ما فعله الجيش المصرى ليس
انقلابا لأنه لم يتسلم السلطة فى البلاد، وإنما خطوة اضطر لاتخاذها من أجل
درء العنف".
وأضاف السفير المصرى، فى مقابلة له نشرت فى مجلة فورين بوليسى الأمريكية، أن جميع الأطراف السياسية فى مصر، كانت قد طلبت من الجيش إدارة البلاد فى أعقاب خلع الرئيس السابق، محمد حسنى مبارك فى ثورة يناير 2011، لافتا إلى أن الجيش سلم السلطة والإدارة بعد ذلك طواعية.
وتابع "وإن دل هذا على شىء فإنما يدل على أن الجيش المصرى، ليست لديه رغبة فى تولى أى دور سياسى فى البلاد"، مؤكدا أن مجىء الجيش المصرى للسلطة ليس مطروحا على الإطلاق فى مصر فى الوقت الحالى، بحسب قوله..................................
وأضاف السفير المصرى، فى مقابلة له نشرت فى مجلة فورين بوليسى الأمريكية، أن جميع الأطراف السياسية فى مصر، كانت قد طلبت من الجيش إدارة البلاد فى أعقاب خلع الرئيس السابق، محمد حسنى مبارك فى ثورة يناير 2011، لافتا إلى أن الجيش سلم السلطة والإدارة بعد ذلك طواعية.
وتابع "وإن دل هذا على شىء فإنما يدل على أن الجيش المصرى، ليست لديه رغبة فى تولى أى دور سياسى فى البلاد"، مؤكدا أن مجىء الجيش المصرى للسلطة ليس مطروحا على الإطلاق فى مصر فى الوقت الحالى، بحسب قوله..................................
لإستكمال قراءة الموضوع ومعرفة المصدر إضغط هنا
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق