يوم ينظر «الإخوانى» ما قدمت يداه
يوم ينظر «الإخوانى» ما قدمت يداه
لم يكن أمس الأول يوما عاديا من أيام الوطن، فطبيعة الأيام التشابه، بينما
يوم أمس الأول كان الفرادة فى أوضح معانيها وأبرزها، لم أغب يوما عن
مليونية أو مظاهرة منذ يوم الثورة الأول فى 2011، لكنى على كثرة ما رأيت لم
أر مثل يوم أمس الأول، يوم التقى الشعب المصرى بـ«الشعب المصرى» فغنوا
وهتفوا وتحابوا وتآلفوا، لم يفرقهم شىء، ولم يفزعهم شىء، ولم يرهبهم شىء،
اعتصموا بحبل الله الموصول بقلب الوطن، فصاروا هم والوطن واحدا صحيحا لا
يقبل القسمة ولا يعرف التشتت.
لإستكمال الخبر يرجى الدخول هنا
http://adf.ly/RQecY
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق